الجمعة، 7 يناير 2011

حملة أ/عمرو خالد الجديدة :إنترنت بلا فتنة .. Share ف الخير ... شارك فى الخير

إنترنت بلا فتنة .. Share ف الخير










بـــــ Click يمكنك أن تثير فتنة.. وبمثلها يمكنك إيقافها.










بضغطة زر على جهازك الشخصي، يمكنك أن تساهم في تحريض ضد شخص.. فئة.. دين.. وبنفس تلك الضغطة يمكنك أن تمنع مثل هذا التحريض.










"أنت"، عبر حسابك على الفيس بوك أو تويتر أو في منتدى أو في موقع، ستجد نفسك دوماً في قلب الأحداث، حتى ولو كنت بعيداً جغرافياً عنها.










فما لا يدركه كثيرون أن status على الفيس بوك أو تعليق في موقع إخباري أو مداخلة على منتدى، قد تتحول من مجرد كلمة في عالم إفتراضي Online إلى عالم حقيقي Onlife في الحياة، فما يدريك أن انفجار الإسكندرية الأخير الذي هز كيان ووجدان مصر، وقتل وجرح ما يقرب من 100 مصرياً بين قتيل وجريح من المسيحيين والمسلمين، هو تراكم لمئات التعليقات وآلاف الأخبار والمداخلات التي كرست الفتنة؟!










هذه هي الحقيقة التي يجب إدراكها سريعاً. فإذا كان من الضروري أن ندين ونشجب ما حدث، فإن من الأهم أيضاً أن نسأل معاً: "هل ساهمنا أو نساهم في الفتنة ولو بــClick؟"، وإذا كان أحدنا كذلك: فهل نساهم معاً في وقف التحريض الإلكتروني المنتشور على جنبات وصفحات الإنترنت.










بخبر بسيط.. تعليق هين.. رابط مجهول، إذا قمت بعمل share له، ربما تكون قد ساهمت في فتنة.. وتذكر: "الفتنة أشد من القتل"، فالقتل أودى بحياة 22 مصرياً هذه المرة، ولكن الفتنة، ربما – لا قدر الله - ستودي بحياة العشرات أو المئات أو الآلاف عبر الأيام أو الشهور أو السنوات القادمة، حفظنا الله وإياكم.






مبادرة "إنترنت بلا فتنة"






من أجل كل هذا، يدشن موقع عمرو خالد.نت مبادرة كبرى من أجل وقف كل أنواع التحريض الإلكتروني على الإنترنت بين الشباب المصري من أجل الحفاظ على وحدة بلدنا، وتمتد فيما بعد لتشمل مجالات أخرى ودولاً أخرى لنشر فكرة عدم التحريض على الإنترنت بين شباب الدول العربية والإسلامية، في كافة مجالات الحياة.










وتركز الحملة على تدشين مبادرة إلكترونية على موقع عمرو خالد.نت، تقوم على فكرة تشجيع الشباب المصري على عدم الانسياق وراء دعوات الفتنة بشتى أشكالها، وبما أن الحملة تبدأ في أعقاب حادث الإسكندرية، فإن التركيز سينصب في البدء على الفتنة الطائفية، من أجل عدم تكرار ما حدث، ولوقف أي تحريض قادم على الفتنة، ولاجتثاث أي منبت لها في العقلية الشبابية المصرية.














رسالة الحملة:






1- محاصرة التحريض على الفتنة على الإنترنت بين طرفي الأمة.


2- خفض مستوى العنف اللفظي والتحريض عليه على الإنترنت.


3- زيادة الوعي والإدراك لمستخدمي النت لطرق التحريض على الفتن لتجنبها، وإيضاح كيف تفرق بين كلمة الحق وحرية التعبير من جانب، وبين الفتنة أو التحريض عليها من جانب آخر.










أهداف الأسبوع الأول:






- أن يصبح لوجو الحملة هو صورة البروفايل لـ2 مليون مستخدم مصري على الفيس بوك. (يمكنك تحميله من الصفحة الرئيسية للحملة)


- أن يحقق فيديو الحملة مليون مشاهدة سواء عبر المشاهدة المباشرة أو عبر share أو like. (يمكنك تحميله من الصفحة الرئيسية للحملة)






بالطبع هذه ليست كل أهدافنا، ولكنها مجرد نقطة انطلاق، بل هي مجرد دعاية لبدء الحملة الواسعة التي سيتبعها عشرات الأفعال والأنشطة بإذن الله.









"أنت" على الإنترنت هو الفاعل دوماً.. مسلماً كنت أو مسيحياً.. فشارك معنا في الحملة وتوقف عن التحريض وشجع غيرك ليتوقف عن التحريض.. واختر أن تكون فاعلاً للخير لا الشر.





انضم لنا الآن.. وحقق معنا هدفنا الكبير هو أن نخلق "إنترنت بلا فتنة" و"خالية من التعصب والتحريض".. دورك معنا هو الأساس..










Share ف الخير.






 
هذا رابط المقال على الموقع



الأحد، 2 يناير 2011

"الإدارية العليا" ترفع الصور الخادشة للحياء من علب السجائر

قضت دائرة الموضوع بالمحكمة الإدارية العليا برئاسة المستشار مجدى العجاتى نائب رئيس مجلس الدولة برفع الصور الموجودة علي علب السجائر والتى توحى بأن التدخين يؤثر على العلاقة الزوجية إلغاء قرار الدكتور حاتم الجبلى، وزير الصحة بوضع صورة خادشة للحياء على غلاف علب السجائر المنتجة محليا وإلزام جميع شركات السجائر بوضع صورة مكتوب بجوارها التدخين لفترة طويلة يؤثر على العلاقة الزوجية بدلا منها.







قالت المحكمة فى حيثيات حكمها أن الصور التى تم وضعها على علب السجائر تخدش الحياء، وتتنافى مع المبادئ الدينية والاجتماعية.






كان أسامة عبد المنعم الخطيب، المحامى، قد أقام دعوى قضائية ضد وزير الصحة طالب فيها برفع الصور الخادشة للحياء من علي علب السجائر ودفع فيها بأن الصورة مشينة وخادشة للآداب العامة والحياء، وتوحي بإيحاءات جنسية ويطبق عليه انص المادة 178 من قانون العقوبات التى تنص على أن "يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين وبغرامة لا تقل عن خمسة آلاف جنيه ولا تزيد على عشرة آلاف جنيه أو بإحـدى هاتين العقوبتين كـل من نشر أو صنع أو حاز بقصد الاتجار أو التوزيع أو الإيجار أو اللصق أو العرض مطبوعات أو مخطوطات أو رسومات أو إعلانات أو صوراً محفورة أو منقوشة أو رسومات يدوية أو فوتوغرافية أو إشارات رمزية أو غير ذلك من الأشياء أو الصور عامة إذا كانت خادشة للحياء العام".



الجدير بالذكر أن محكمة القضاء الاداري قضت بعدم اختصاصها فى نظر الدعوى الا أن الادارية العليا وهى تصدر أحكام نهائية لا طعن عليها أكدت على إختصاص محاكم مجلس الدولة


شركات الحديد تزيد أسعارها أكثر من العز

رفعت شركات إنتاج الحديد المصرية أسعار بيع الحديد لشهر يناير بنحو 425 جنيها للطن عن أسعار بيع شهر ديسمبر، حيث بلغ سعر بيع طن الحديد للتجار من إنتاج شركة المراكبى إلى 4400 جنيه، ليصل سعر طن الحديد إلى المستهلك بـ 4550 جنيها، كما رفعت شركة بشاى سعر بيع الطن بـ425 جنيها ،ليصل سعر بيعه للتجار على أرض المصنع إلى 4450 جنيها للطن، فيما لم تعلن باقى شركات الإنتاج (وهى بورسعيد والمراكبى) عن أسعارها حتى مثول الجريدة للطبعة الأولى.











الزيادة التى أعلنتها شركات الحديد جاءت على خلفية الزيادات التى أعلنتها شركة حديد عز لأسعار بيعها فى يناير بـ350 جنيها ليصل سعر الطن إلى 4510 للمستهلك.«الزيادة فى أسعار طن الحديد بـ350 جنيها عن شهر ديسمبر زيادة كبيرة جدا» تبعا لما ذكره، عصام عبدالعليم محلل قطاع مواد البناء بشركة النعيم لتداول الأوراق المالية.






محلل النعيم يقول إنه كانت هناك توقعات تشير إلى زيادة فى أسعار حديد يناير مع ارتفاع أسعار الخردة والبليت عالميا، ومع زيادة الطلب على الحديد فى السوق المصرية نسبيا خلال الشهر الماضى «إلا أن هذه جاءت مبالغا فيها» يضيف عبدالعليم.






واعتبر خالد البورينى (تاجر حديد) هذه الزيادة من جانب شركة عز زيادة مبالغا فيها قائلا إن مصنعه الرئيسى بالإسكندرية مصنع درفلة لا يعتمد بالأساس على سعر البليت الذى تغيرت أسعاره وارتفعت خلال الشهور الماضية، ويضيف إن مصنع الدخيلة مصنع درفلة يعتمد على المكورات والتى لم تشهد زيادة كبيرة كما حدث فى سعر البليت، ويتم التعاقد على شرائها لفترات طويلة تصل لعام، أو نصف عام، «وبالتالى فإن الزيادة فى أسعار الحديد مبالغ فيها جدا، وتظهر فى النهاية فى صورة أرباح كبيرة تحققها الشركة فى ميزانياتها.






ووفقا لآخر القوائم المالية للشركة كانت نتائج أعمال حديد عز المجمعة خلال التسعة أشهر الأولى من العام الحالى 2010 قد أظهرت تحقيق صافى ربح قدره 507.008 مليون جنيه بنمو مطرد بلغت نسبته 243% مقارنة بنحو 147.827 مليون جنيه خلال الفترة المقارنة من 2009.






« الشركة نجحت فى أن تضع سقفا لتسعير الحديد فى السوق باحتكارها أكبر نسبة للإنتاج» تبعا للبورينى.فيما اعتبر محمد سيد حنفى، مدير غرفة الصناعات المعدنية الزيادة فى أسعار الحديد خلال يناير إلى الزيادات التى سجلتها أسعار الخردة والمكورات التى تستخدم فى إنتاج حديد التسليح، قائلا إنه إذا كان مصنع عز الدخيلة لا يعتمد على الخردة فإن هناك مصانع للشركة مثل مصنع السادات والسويس تعتمد على هذا المنتج وليس من المعقول أن تبيع شركة عز الحديد بأكثر من سعر نفس المنتج فى السوق.






ووفقا لأرقام غرفة الصناعات المعدنية فإن سعر الخردة شهد ارتفاعا بنحو 51% خلال الفترة من يناير الماضى، وحتى ديسمبر، فيما سجل سعر خام الخردة المكورات بـ 50% خلال نفس الفترة، بينما سجل سعر البليت التركى زيادة قدرها نحو 41% خلال نفس الفترة.






وقال تقرير لبنك الاستثمار التجارى الدولى إن سعر الخردة شهد ارتفاعا بـ19% خلال 2010 مقارنة بـ2009، والتى انخفض فيها السعر مع تراجع الطلب على الخردة.